عجبا عجبت لغفلة الإنسان **** قطع الحياة بذلة وهوان
فكرت في الدنيا فكانت منزلا ***عندي كبعض منازل الركبان
مجرى جميع الخلق فيها واحد *** فكثيرها و قليلها سيان
أبغي الكثير إلى الكثير مضاعفا *** و لو اقتصرت على القليل كفاني
لله در الوارثين كأنني *** * بأخصهم متبرم بمكاني
قلقا يجهزني إلى دار البلا *** متحفزا لكرامتي بهوان
اقولك صدفه تدرين عايلتي الركبان ^_^ ياملحنا منورين القصيده تعليقك حلا